ما كان الرفق في شيء إلا زانه
وأما الرفق فمحمود في كل شيء ما كان في شيء قط إلا زانه كذلك جاء عن الحكماء.
ما كان الرفق في شيء إلا زانه. إن الله يحب الرفق في الأمر كله. وفي الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعائشة. صحيح رواه مسلم الشرح. ما كان الرفق في شيء إلا زانه ٣ يونيو ٢٠١٣ الساعة ٥ ٥٧ ص العامة عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال.
إن الله رفيق ي حب الر فق ويعطي على الر فق ما لا يعطي على العنف وما لا يعطي على ما سواه. ثم ذكر المؤلف أحاديث عائشة رضي الله عنها الثلاثة في باب الرفق وأن الرفق محبوب إلى الله عز وجل وأنه ما كان في شيء إلا زانه ولا نزع من شيء إلا شانه ففيه الحث على أن يكون الإنسان رفيقا في جميع شؤونه رفيقا في. ما كان الرفق في شيء إلا زانه عبدالرحمن بن محمد بن إبراهيم الريس عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت. عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال.
إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه. ما كان الر فق في شيء إل ا ز ان ه. إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه أخرجه مسلم. إن الر فق لا يكون في شيء إل ا زانه ولا ينزع من شيء.
إن الله عز وجل يحب الرفق في. إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله متفق عليه. أ ن النبي ﷺ ق ال. إ ن الر فق لا ي ك ون في شيء إ ل ا ز ان ه و لا ي ن ز ع م ن ش يء إ ل ا ش ان ه رواه مسلم.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. فالرفق خير في أمر الدين وأمر الدنيا حتى في معاملة المرء نفسه ويتأكد ذلك في معاشرة من لا بد.